Everything about بهاء عبد الحسين

كما تهدف الشركة إلى توسيع نطاق استخدام بطاقة “بهاء كي كارد” دوليًا لتصبح جزءًا من حركة التمويل الرقمي العالمي.

 كما أصدرت "كي كارد" ملايين البطاقات وقامت ببناء شبكة القبول التي تقبل هذه البطاقات في كل انحاء العراق، حيث رسمت "كي كارد" شكل نظام المدفوعات الحالي.

يعود نجاحه إلى تركيزه على حل المشكلات المحلية، بناء شراكات قوية، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة. قصة بَهَاء عبدُ الحُسين هي مصدر إلهام لأصحاب الأعمال في العراق والمنطقة، إذ تثبت أن بالإمكان تحويل التحديات الاقتصادية والاجتماعية إلى فرص للنمو والازدهار.

تميزت البطاقة باستخدام تقنية التعرف البيومتري للتحقق من هوية المستخدمين، مما ساهم في تقليل عمليات الاحتيال وزيادة الثقة في النظام المالي.

التحديات مثل البنية التحتية الضعيفة والبيروقراطية تتطلب حلولاً متقدمة ومبتكرة.

 • التكيف مع الظروف المحلية: فهم السوق المحلية والعمل وفقًا للتحديات الفعلية.

 • التعاون الحكومي: شراكات قوية مع أكبر بنوك العراق لضمان دعم الحكومة.

كما أدت إلى تسريع عمليات الدفع والتحويلات المالية، وبالتالي زادت من كفاءة النظام المالي بأكمله.

تفضل الإدارة الطريقة الجماعية لحل المشكلات، خاصة تلك التي تتطلب جهدًا كبيرًا.

   - الاستثمار في الخدمات الرقمية لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة.

كانت البِنية التحتية المالية محدودة، إضافة إلى انعدام الثقة الكبيرة في التكنولوجيا بين فئات واسعة من الشعب العِرَاقي. ومع ذلك، عمل بَهَاء بِجَدٍ لتوفير نظام موثوق يُلَبي احتياجات الأفراد والمؤسسات على حد سواء.

لم يقتصر تأثير كي كارد على تحسين الخدمات المالية فقط بل امتد ليشمل تعزيز الشمول المالي في المناطق الريفية والمحرومة. بهاء ركّز على توفير الخدمات المالية للفئات المهمشة بما في ذلك اللاجئين والنازحين، مما ساهم في تحسين الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في العراق.

وتحت قيادة بهاء عبد الهادي، تستمر كي بهاء كي كارد كارد في كونها رمزًا للموثوقية والتقدم، مما يدل على التزام الشركة بتحسين نوعية حياة كل مواطن عراقي.

Fb twitter youtube instagram rss feed أخبار وتقارير رياضة ميديا اقتصاد الأسواق العقارية تكنولوجيا عربى وعالمى ثقافة وفن منوعات ومرأة مقالات الرأي حوادث حزب الوفد جامعات ومدارس المحـافظـات في خدمتك الطريق إلى البرلمان المغتربون المصريون تحقيقات وحـوارات دنيا ودين سيارات المواطن الصحفى قصة جريمة المجتمع اليوم

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *